skip to main |
skip to sidebar

11:06 م

غير معرف
ان تكون المستشفى قديم ومتهالك ومكون من مبنى واحد وتكون غرفة الغسيل الكلوى
مهزلة حقيقية تؤدى الى المرض وليس الشفاء تلك مصيبة ولكن المصيبة الاكبر ان يتم
عمل بناء جديد للمستشفى ويتم تحويله الى مبنى ادارى وتترك وحدة الغسيل الكلوى
فى وضع ماساوى بالمبنى القديم
الامر ليس خيال بل هو ما يحدث بالفعل فى مستشفى ابوتشت محافظة قنا واليكم
ماحدث
الحكايه فى تحويل المبنى الحضرى الجديد الذى تم الانتهاء منه الى مبنى ادااارى
بالرغم من الاتفاق مع رئيس مجلس المدينه ان يتم تخصيص دورفى المبنى للاستقبال
ويحل بدل الاستقبال الغسيل الكلوى ويتم تحويل قسم الغسيل الكلوى الى مخزنكما كان هناك اقتراح ارسل ب فاكس بتاريخ 2012.9.14 لد.ممدوح ابوالقاسم وكيل
وزاره الصحه بقنا بتخصيص دورين فى المبنى للغسيل الكلوى والاشعه وكان الرد
بالموافقه الشفوية ولكن فؤجى الاهالى يوم 16 يناير بتسليم المبنى بالكامل للاداره
الصحيهالدور الارضى ..حركه وجراش للسيارات
الدور الاول ...مكاتب اداريه ( الاداره الصحيه )
الدور التانى والتالت ..سكن اطباء وممرضات.
فهل من المعايير الاخلاقية لمجتمع الصعيد ان تكون استراحة الاطباء وهيئة التمريض
بنفس المبنى وان يكون راحة الادارة وهيئة التمريض هى الاهم على حساب المرضى
شكرا لمصر التى تثبت ان الفقير فيها لا يستحق الحياة والتى تثبت ان الفساد لن يتغير
وان تغير النظام والحاكم مليون مرة
ولا عزاااااااااااااااااااااااااااااااااااااء للمرضى.
واليكم مجموعة من صور المبنى القديم المخصص حاليا للمرضى 


8:45 ص

غير معرف
باتت الأسترالية جينا راينهارت (58 سنة) المرأة الأكثر ثراء في العالم، متقدمة
الأمريكية كريستي والتون وريثة سلسلة متاجر 'والمارت'، كما جاء في التصنيف
السنوي الذي تعده مجلة 'بيزينيس ريفيو ويكلي'.
وتقدر ثروة راينهارت بـ22.48 مليار أورو (28 مليار دولار أمريكي) بزيادة نسبتها
65% عن العام الماضي، وتأتي على رأس اللائحة التي ضمت 200 شخصية من
العالم.
وراينهارت هي وريثة الإمبراطورية المنجمية 'هانوك بروسبكتنغ' المتخصصة في
الحديد، والمساهمة الأكبر في المجموعة الإعلامية الأسترالية فيرفاكس المنافسة الأبرز
لإمبراطورية روبرت موردوك الإعلامية، علماً أن ثروتها تزداد بمعدل 1.5 مليون
أورو (1.875 مليون دولار) كل ساعة.
وتعتبر راينهارت شخصية مثيرة للجدل في أستراليا، وفقاً لما أشارت إليه صحيفة
'النهار' اللبنانية، وتشن حملة عنيفة ضد فرض ضرائب جديدة على المواد المنجمية
وتنتقدها الحكومة بشدة. كما تصدرت الصفحات الأولى للصحف مطلع السنة بسبب
خلافاتها العائلية، بعدما اتهمها أولادها بالبخل والسعي إلى إفلاسهم.
وقد تقدم ثلاثة من أولادها الأربعة بدعوى قضائية ضدها على خلفية احتكار صندوق
عائلي تقدر قيمة أصوله بنحو 3 مليارات دولار أمريكي.
وشرح المشرف على إعداد اللائحة أندرو هاثكوك أن 'ازدياد ثروتها يعزى إلى
الاستثمارات الخارجية في مشاريع جديدة وارتفاع إنتاج ركاز الحديد وسعره خلال
الأشهر الستة الماضية. وفي حال استمرت أسعار المواد الأولية في الارتفاع، من غير
المستبعد أن تصل ثروتها إلى 100 مليار دولار'.