الطريق الصحراوى الجديد"الدولى"كما يطلق عليه أهل القريه جرف أمامه الكثير من
الأفدنه الزراعيه ولم يفرق بين الأخضر واليابس ولم يعترض أحد أمام هذا المشروع بعد
وعود المسؤلين بتعويضات مرضيه للجميع والأن المشروع على وشك الأنتهاء حيث أن
موعد تسليمه هو2-2-2013.
ولم نشاهد أى تعويضات أو حتى بادره خير على هذه الوعود.
فهل الحل الأن هو التشبه بالبلطجيه وقطع الطريق لأن هذه الطريقه هى الوحيده المجديه
فى هذه الأيام.
وفى أعتقادى أن هذا هوا ماسوف يؤل اليه الأمر إن لم يتحرك أحد لأنه إذا تم تسليم
الطريق فلن يستجيب لنا أحد.