منذ إعلان بعض القضاة عن محاولة إغتيال أحمد الزند رئيس نادى القضاة والرأى العام كالعادة منقلب بين مكذب وبين مصدق ولكن أقاويل القضاة أنفسهم والتضارب فيما بينهم فى التصريحا وتقرير مستشفى مصر الدولى الذى اكد أن مايوجد فى احمد الزند مجرد خدوش فى وجهه شكك كثير من المتابعين فى رواية القضاة وهذا مادفع الخبير الأمنى مجدى البسيونى أن يؤكد أن واقعة إغتيال أحمد الزند مجرد فبركة وإن ما أشيع حول استخدام المتظاهرين الأسلحة غير صحيح حيث إن دوي الرصاص الذي سمع كان خاص بوكلاء النيابة لإرهاب المتظاهرين وأشار البسيوني أن عملية الاغتيال تحتاج إلى تخطيط وكانت ستتم أمام منزله ولم تكن ستتم أمام نادي القضاة وأن الهدف من الاعتداء عليه بالأمس هو إهانته بأكبر قدر ممكن