الخميس، 18 أكتوبر 2012

لماذا الزانية قبل الزاني ، والسارق قبل السارقة ؟؟


 


 

القرآن الكريم .. لماذا ذكر سبحانه وتعالى الزانيه قبل الزاني ولماذا ذكر سبحانه 


وتعالى السارق قبل السارقه ؟

*** *** ***



عندما أمر الله سبحانه وتعالى بتوقيع حد الزنا بدأ الآية بالأنثى فقال تعالى: ( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحدٍ منهما مئة جلدة ) [النور: 2].



ـ وعندما أمر الله سبحانه وتعالى بتوقيع حد السرقة بدأ بالذكر فقال تعالى: ( والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاءاً بما كسبا نكالاً من الله ) [المائدة: 38].



ـ لقد بدأ الله حد الزنى بالأنثى (المرأة)، وذلك لأنها التي تعطي الضوء الأخضر للذكر (الرجل) ولو امتنعت منه ما استمر في تحرشه بها حتى تقع في مصائده، فالمرأة هي التي تفتنه بملابسها غير الشرعية الفاضحة، ونظراتها غير السوية المغرضة، وحركاتها غير الأخلاقية المثيرة.



ـ فالأنثى هي البادئة بالفتنة والإثارة، ولهذا حملها الله المسؤولية الأولى في الزنى، ولكنه ساوى بينها وبين الذكر في العقوبة.



ولذلك: أمر الله سبحانه وتعالى المرأة المسلمة بالعديد من أوامر سد الذرائع أو الأوامر الاحترازية الحامية لها من مثل هذا السلوك المشين والمهين. منها:



1ـ أن لا تخضع بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض فيها. قال تعالى: (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) [الأحزاب: 32].


2ـ أمرهن الله سبحانه وتعالى بالتستر ولبس اللباس الساتر، والدال على حشمتهن وهويتهن وأنهن مؤمنات عفيفات لا يقبلن المخادعة والمصادقة للرجال، أو إثارة الفتنة فقال تعالى : ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفوراً رحيماً )[الأحزاب: 59].
فهذا اللباس الساتر يحميهن من مرضى القلوب والتهم الباطلة.



3ـ أمر الله المرأة المسلمة أن لا تبدي صوت زينتها الخفية كالأساور والخلخال وغيرها تجنباً للعديد من المشكلات المترتبة على ذلك. فقال تعالى: ( ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن ) [النور: 31].


4ـ كما أمر الله سبحانه وتعالى المرأة المسلمة بعدم إبداء زينتها للأجانب من الرجال فقال تعالى: ( ولا يبيدين زينتهن إلاّ ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ) [الآية: 31] من النور.


5- أمر الله المرأة المسلمة بغض البصر وحفظ الفرج. فقال تعالى: ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ) [النور: 31].


ـ ـ لهذا بدأ الله سبحانه وتعالى في حد الزنا بالأنثى.




ـ أما في السرقة فـبدأ الله بالذكر في الحد مع مساواته لهم بالنساء في العقوبة.

والإحصائيات العالمية تظهر ضلوع الرجال في جريمة السرقة لذلك !!


ـ هذا دين الله، وتلك حدود الله، فأين من يخاف الله ويطبق حدوده؟!!.



فانتبهوا يا أولي الألباب لعلكم ترحمون!!!



والله الموفق

<data:blog.pageTitle/> <data:blog.pageName/> ~ <data:blog.title/>

بالفييدو(بنت عميد مديرية امن الجيزة )"تسب الله"وتتلفظ بألفاظ نابيه




وهذا مانشر بعده


 أثار الخبر الذي تم نشره حول إدعاء فتاة أنها نجلة عميد شرطة وقيامها بسب الذات الإلهية وتهديد قائد سيارة 

بعصا كهربائية ، اهتمام اللواء حبيب العادلي وزير الداخلية فطلب من ضباط مركز الإعلام الأمني بالوزارة إطلاعه على نسخة 

الكليب الذي نشره مدونون للفتاة وهي تهدد شابا بضباط الشرطة ، وأعطي قيادات أمن الجيزة مهلة 48 ساعة لكشف 

حقيقة الكليب. 


وطلب الوزير من اللواء محسن حفظي مساعد أول وزير الداخلية ومدير أمن الجيزة إرسال كشف بأسماء ضباط المديرية الذين 

يحملون رتبة عميد ، في محاولة للتوصل لوالد الفتاة إن صدق الكليب ، وتكليف ضباط المباحث بالبحث عن تلك الفتاة في 

حالة صحة الكليب ، لمعرفة شخصيتها الحقيقية والأسباب التي جعلتها تفعل ذلك ، 


وكانت المصريون قد نشرت خبرا عن قيام عدد من المدونين ببث كليب على شبكة الإنترنت لفتاة تقول إنها ابنة ضابط شرطة 

بمديرية أمن الجيزة، وهي تلوح بعصا كهربائية في مشاجرة مع شاب اصطدمت بسيارته أثناء سيرها بشارع الملك فيصل، 

بعد أن دخلت معه في فاصل من الألفاظ الخادشة للحياء على مرأى ومسمع من المارة، وهددته بالقبض عليه إذا لم يرتدع.


ويظهر الكليب الذي يبدو أنه ملتقط بكاميرا جوال فتاة تقود سيارة من نوع شيفروليه تحمل لوحة (ملاكي الإسكندرية – 

180707)، أثناء تلاسنها بعبارات نابية مع قائد سيارة ملاكي في نهر الطريق بعد ارتطامها بسيارته من الخلف، وتمادت إلى 

حد سب الذات الإلهية علنًا، عندما رد الشاب على إهاناتها له.


ولم تكتف بذلك، بل هددت الشاب بإصابته بالشلل، بواسطة عصا كهربائية أخرجتها من سيارتها- أشبه بالعصا التي 

يستخدمها رجال الشرطة- قائلة له: لو دكر وراضع من (…) أمك خليك واقف، وهمت أكثر من مرة بالتوجه نحوه، محاولة 

الاعتداء عليه، لكن تدخل بعض الأشخاص حال دون تطور الموقف.


وعبثًا حاول شهود الواقعة إقناع الفتاة بالانصراف، حيث ظلت تهدد الشاب وتتوعده بإحضار ضابط شرطة للقبض عليه، مدعية 

أن والدها ضابط شرطة برتبة عميد ويعمل بمديرية أمن الجيزة، وأجرت بالفعل مكالمة هاتفية قالت خلالها لمحدثها بصوت 

مرتفع: إبعتلي ظابط في شارع فيصل دلوقت.


وبعد فاصل من السباب المتواصل لعدة دقائق ، دخلت الفتاة إلى سيارتها مسدلة الستار على مشهد عبثي يتكرر بشكل 

يومي بالشارع المصري ، أبطاله غالبًا ما يكونون شخصيات تحتمي بنفوذها وهي تقوم بإطلاق التهديدات للآخرين، 

وإسماعهم ما يكرهون من إهانات. 


المفارقة أن الواقعة التي حدثت بشارع حيوي، جاءت في وقت تشن فيه وزارة الداخلية حملة لتطبيق قانون المرور الجديد، 

الذي يفرض عقوبات مشددة على المخالفين لقواعد وسلوكيات القيادة، وهو ما يطرح التساؤلات حول الجدية في تنفيذه 

على الجميع بدون مجاملات أو محاباة لأحد.
<data:blog.pageTitle/> <data:blog.pageName/> ~ <data:blog.title/>

بالفييدو(بنت عميد مديرية امن الجيزة )"تسب الله"وتتلفظ بألفاظ نابيه




وهذا مانشر بعده


 أثار الخبر الذي تم نشره حول إدعاء فتاة أنها نجلة عميد شرطة وقيامها بسب الذات الإلهية وتهديد قائد سيارة 

بعصا كهربائية ، اهتمام اللواء حبيب العادلي وزير الداخلية فطلب من ضباط مركز الإعلام الأمني بالوزارة إطلاعه على نسخة 

الكليب الذي نشره مدونون للفتاة وهي تهدد شابا بضباط الشرطة ، وأعطي قيادات أمن الجيزة مهلة 48 ساعة لكشف 

حقيقة الكليب. 


وطلب الوزير من اللواء محسن حفظي مساعد أول وزير الداخلية ومدير أمن الجيزة إرسال كشف بأسماء ضباط المديرية الذين 

يحملون رتبة عميد ، في محاولة للتوصل لوالد الفتاة إن صدق الكليب ، وتكليف ضباط المباحث بالبحث عن تلك الفتاة في 

حالة صحة الكليب ، لمعرفة شخصيتها الحقيقية والأسباب التي جعلتها تفعل ذلك ، 


وكانت المصريون قد نشرت خبرا عن قيام عدد من المدونين ببث كليب على شبكة الإنترنت لفتاة تقول إنها ابنة ضابط شرطة 

بمديرية أمن الجيزة، وهي تلوح بعصا كهربائية في مشاجرة مع شاب اصطدمت بسيارته أثناء سيرها بشارع الملك فيصل، 

بعد أن دخلت معه في فاصل من الألفاظ الخادشة للحياء على مرأى ومسمع من المارة، وهددته بالقبض عليه إذا لم يرتدع.


ويظهر الكليب الذي يبدو أنه ملتقط بكاميرا جوال فتاة تقود سيارة من نوع شيفروليه تحمل لوحة (ملاكي الإسكندرية – 

180707)، أثناء تلاسنها بعبارات نابية مع قائد سيارة ملاكي في نهر الطريق بعد ارتطامها بسيارته من الخلف، وتمادت إلى 

حد سب الذات الإلهية علنًا، عندما رد الشاب على إهاناتها له.


ولم تكتف بذلك، بل هددت الشاب بإصابته بالشلل، بواسطة عصا كهربائية أخرجتها من سيارتها- أشبه بالعصا التي 

يستخدمها رجال الشرطة- قائلة له: لو دكر وراضع من (…) أمك خليك واقف، وهمت أكثر من مرة بالتوجه نحوه، محاولة 

الاعتداء عليه، لكن تدخل بعض الأشخاص حال دون تطور الموقف.


وعبثًا حاول شهود الواقعة إقناع الفتاة بالانصراف، حيث ظلت تهدد الشاب وتتوعده بإحضار ضابط شرطة للقبض عليه، مدعية 

أن والدها ضابط شرطة برتبة عميد ويعمل بمديرية أمن الجيزة، وأجرت بالفعل مكالمة هاتفية قالت خلالها لمحدثها بصوت 

مرتفع: إبعتلي ظابط في شارع فيصل دلوقت.


وبعد فاصل من السباب المتواصل لعدة دقائق ، دخلت الفتاة إلى سيارتها مسدلة الستار على مشهد عبثي يتكرر بشكل 

يومي بالشارع المصري ، أبطاله غالبًا ما يكونون شخصيات تحتمي بنفوذها وهي تقوم بإطلاق التهديدات للآخرين، 

وإسماعهم ما يكرهون من إهانات. 


المفارقة أن الواقعة التي حدثت بشارع حيوي، جاءت في وقت تشن فيه وزارة الداخلية حملة لتطبيق قانون المرور الجديد، 

الذي يفرض عقوبات مشددة على المخالفين لقواعد وسلوكيات القيادة، وهو ما يطرح التساؤلات حول الجدية في تنفيذه 

على الجميع بدون مجاملات أو محاباة لأحد.
<data:blog.pageTitle/> <data:blog.pageName/> ~ <data:blog.title/>

بالفييدو(بنت عميد مديرية امن الجيزة )"تسب الله"وتتلفظ بألفاظ نابيه




وهذا مانشر بعده


 أثار الخبر الذي تم نشره حول إدعاء فتاة أنها نجلة عميد شرطة وقيامها بسب الذات الإلهية وتهديد قائد سيارة 

بعصا كهربائية ، اهتمام اللواء حبيب العادلي وزير الداخلية فطلب من ضباط مركز الإعلام الأمني بالوزارة إطلاعه على نسخة 

الكليب الذي نشره مدونون للفتاة وهي تهدد شابا بضباط الشرطة ، وأعطي قيادات أمن الجيزة مهلة 48 ساعة لكشف 

حقيقة الكليب. 


وطلب الوزير من اللواء محسن حفظي مساعد أول وزير الداخلية ومدير أمن الجيزة إرسال كشف بأسماء ضباط المديرية الذين 

يحملون رتبة عميد ، في محاولة للتوصل لوالد الفتاة إن صدق الكليب ، وتكليف ضباط المباحث بالبحث عن تلك الفتاة في 

حالة صحة الكليب ، لمعرفة شخصيتها الحقيقية والأسباب التي جعلتها تفعل ذلك ، 


وكانت المصريون قد نشرت خبرا عن قيام عدد من المدونين ببث كليب على شبكة الإنترنت لفتاة تقول إنها ابنة ضابط شرطة 

بمديرية أمن الجيزة، وهي تلوح بعصا كهربائية في مشاجرة مع شاب اصطدمت بسيارته أثناء سيرها بشارع الملك فيصل، 

بعد أن دخلت معه في فاصل من الألفاظ الخادشة للحياء على مرأى ومسمع من المارة، وهددته بالقبض عليه إذا لم يرتدع.


ويظهر الكليب الذي يبدو أنه ملتقط بكاميرا جوال فتاة تقود سيارة من نوع شيفروليه تحمل لوحة (ملاكي الإسكندرية – 

180707)، أثناء تلاسنها بعبارات نابية مع قائد سيارة ملاكي في نهر الطريق بعد ارتطامها بسيارته من الخلف، وتمادت إلى 

حد سب الذات الإلهية علنًا، عندما رد الشاب على إهاناتها له.


ولم تكتف بذلك، بل هددت الشاب بإصابته بالشلل، بواسطة عصا كهربائية أخرجتها من سيارتها- أشبه بالعصا التي 

يستخدمها رجال الشرطة- قائلة له: لو دكر وراضع من (…) أمك خليك واقف، وهمت أكثر من مرة بالتوجه نحوه، محاولة 

الاعتداء عليه، لكن تدخل بعض الأشخاص حال دون تطور الموقف.


وعبثًا حاول شهود الواقعة إقناع الفتاة بالانصراف، حيث ظلت تهدد الشاب وتتوعده بإحضار ضابط شرطة للقبض عليه، مدعية 

أن والدها ضابط شرطة برتبة عميد ويعمل بمديرية أمن الجيزة، وأجرت بالفعل مكالمة هاتفية قالت خلالها لمحدثها بصوت 

مرتفع: إبعتلي ظابط في شارع فيصل دلوقت.


وبعد فاصل من السباب المتواصل لعدة دقائق ، دخلت الفتاة إلى سيارتها مسدلة الستار على مشهد عبثي يتكرر بشكل 

يومي بالشارع المصري ، أبطاله غالبًا ما يكونون شخصيات تحتمي بنفوذها وهي تقوم بإطلاق التهديدات للآخرين، 

وإسماعهم ما يكرهون من إهانات. 


المفارقة أن الواقعة التي حدثت بشارع حيوي، جاءت في وقت تشن فيه وزارة الداخلية حملة لتطبيق قانون المرور الجديد، 

الذي يفرض عقوبات مشددة على المخالفين لقواعد وسلوكيات القيادة، وهو ما يطرح التساؤلات حول الجدية في تنفيذه 

على الجميع بدون مجاملات أو محاباة لأحد.
<data:blog.pageTitle/> <data:blog.pageName/> ~ <data:blog.title/>

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Cheap Web Hosting