لكل داءٍ دواءٌ يستطبُ بهِ،إلا الحماقة أعيت من يداويها ، وهو ماينطبق
على مغرد
كويتي الذي وجد الفرصة أمامه في التعامل مع وسائل الاتصال الحديثة
المتاحة على
الانترنت ، الا أنه أستغله بما أغضب ربة اولاً ثم ماخالف به
عادات مجتمعه ، وذلك
بعد أن قام بالتقاط صوراً حيه لشقيقته في اماكن مختلفة
في المنزل ، ولم يكتفى بذلك ،
بل ذهب لتصوير ملابسها الداخلية ، معتبراً
ذلك من التسلية أو حرية شخصية ،
موجهاً
سوالاً لمتابعية من منكم يهوى
مشاهدة الملابس الداخلية مثلي للأهل بيته!
بل وذهب الشاب الى ابعد من ذلك وكشف عن بعض الممارسات الشاذة التى يفعلها
ويتمنى كذلك أن يجد...