عبير عبد المجيد الصحفية في جريدة اليوم السابع هي بطلة قصتنا اليوم حيث رفعت المدعوة السابقة ذكرها دعوة قضائية ضد الدكتور ياسر علي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية وتحدد لهات جلسة 17 يناير لنظرها وطلبت فيها المدعوة السابق ذكرها اثبات زواجها من ياسر علي الذي دام لمدة 3 ايام ثم قام المتحدث الريسمي باسم رئاسة الجمهورة بتطليقها شفاهية ولم يرسل لها ورقة طلاق رسمية بذلك مؤكدا لها ان ظروف البلد السياسية تمنع تكملة هذا الزواج وخصوصا بعد علم الرئاسة بهذة الزيجة فكانت النتيجة ان تدخلت الرئاسة وطلبت منة تطليقها بعد ثلاثة ايام من زواجها حيث اكدت عبير ان القضاء هو الحل بعدما طلبت من ياسر علي ان يعيد اليها اوراق زواجها وطلاقها ولكنة رفض مصرا علي عدم اعطائها اي اثبات يثبت من شانة زواجهما الذي دام 3 ايام فقط