اعترفت وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني أنها مارست "الجنــ" مع صائب عريقات رئيس لجنة
التفاوض الفلسطينية مع إسرائيل، ومع ياسر عبدربه في فضيحة جديدة تهدد المستقبل السياسي لاثنين من كبار
القادة الفلسطينيين.
وذكرت صحيفة الديار اللبنانية على موقعها الالكتروني أن «حسناء الكنيست» صرحت بأنها استفتت الحاخام الأكبر
في إسرائيل فأفتاها بأنه «يحق لها أن تنام مع الغرباء وتمارس الجنــ شرط أن يخدم ذلك إسرائيل».
وقالت ليفني إن الغرفة التي مارست فيها الجنــ مع شخصيات فلسطينية ومنهم صائب عريقات وياسر عبدربه،
كانت مزودة بالكاميرات، وأصبحت ليفني تهدد عدداً من الشخصيات العربية بنشر الأفلام التي تم تصويرها على
اليوتيوب إذا لم ينفذوا ما تأمرهم به.