"نعم".
وخاصة محافظة المنيا عامه وقرية"دروه" خاصه فقد خرج أهل هذه القريه العظيمه
ليقولوا"نعم للإستقرار"نعم للدستور.
وقد كان منظرآ لن يتكرر مجددآ فقد خرجت النساء والرجال والشباب والشيوخ وكان
هناك من يقوم بإستئجار سيارات لنقل النساء إلى مقار اللجان الإنتخابيه دون مقابل وكل
ذلك لوجه الله أولآ ولمصر ثانيآ.
فهل بعد كلمة أهل الصعيد كلمه أخرى؟
فى أنتخابات الرئاسه خرجنا لنقول نعم للدكتور مرسى،ثم فاز فى السباق الرئاسى.
وفى الدستور ها قد خرجنا لنقول نعم للدستور.
والنتيجه سوف تكون "نعم"للدستور.
ألم تصل المعلومه للجميع وهى أنه لا صوت يعلو فوق صوت الصعيد.