حكاوى مصريه

تقوم الآن أجهزة البحث الجنائى بمديرية أمن السويس بالتحقيق في واقعة العثور

على جثة عجوز مسيحي مصابا

بعدة طعنات نافذة أودت بحياته فى ظروف غامضة وذلك بمدينة الصباح بالسويس

حيث عثر عليه خادم مسجد حمزة

بالمنطقة منذ ساعات. وشكل اللواء عادل رفعت مدير أمن السويس فريق بحث

بقيادة العقيد خالد عزب رئيس البحث

الجنائى تحت إشراف العميد سامى العزازى مدير المباحث لكشف غموض الحادث

وملابساته من خلال علاقات المجنى

عليه رفعت ذكى زاخر -60 سنة- والتحري عن ظروفه الاجتماعية والمعيشية

والأشخاص الذى تقابل معهم أو أجرى

معهم اتصالات قبل قتله.

<data:blog.pageTitle/> <data:blog.pageName/> ~ <data:blog.title/>

حكم على أم من مدينة دالاس الأميركية بالسجن 99 سنة لأنها لصقت يدي

ابنتها بجدار وضربتها عندما كانت تدربها على عدم التبول في ثيابها.

وأفادت صحيفة "دالاس مورننغ" الأميركية ان إليزابيث إيسكالونا (23 سنة) سوف تسجن 99 سنة إثر إدانتها بالاعتداء على ابنتها

البالغة من العمر سنتين في سبتمبر 2011، ما ترك الصغيرة "جوسلين" في حالة غيبوبة.

لكن المرأة، التي اعترفت بذنبها، طلبت من القاضي إعفاءها من السجن، وقالت "لقد ضربتها بشكل مستمر ولم تكن تستحق ذلك، وحده

الوحش يفعل ذلك".

وقال محامي الدفاع انه سيتم استئناف الحكم.

تظاهر عشرات العاملين والموظفين بمجلس الوزراء أمام مكتب الدكتور هشام

قنديل، رئيس الوزراء المصري، وحاصروه ما يقرب من 4 ساعات، وكادوا

يقتحمونه لولا تدخل الأمن، وذلك للمطالبة بتطهير المجلس وتحقيق العدالة.

قنديل توقف عن ممارسة أي نشاط طوال تلك الساعات، وغادر مكتبه بالدور

الأرضي إلى الثاني، فيما ظل المتظاهرون يرددون «انزل..انزل»، ومع تأزم الموقف

تم استدعاء عدد من سيارات الأمن المركزي خارج مقر المجلس، تحسباً لأي تطور،

وهو ما زاد من غضب المتظاهرين، وأصروا على عدم الرحيل إلا بعد مقابلتهم

قنديل.

فما كان من رئيس الوزراء إلا الاستجابة لطلباتهم بنزوله، وأدى معهم صلاة العصر،

كإمام، واستمع لمطالبهم.