هل تعرفون من هو صاحب هذه الصور؟
إنه الجندى البطل "عبد الجواد محمد مسعد سويلم"، الوحيد فى العالم الذى حارب و هو عاجز وصاحب اكبر انتصارات حرب اكتوبر.
إشترك خلال معارك الاستنزاف التى بدأت فى 1 يوليو عام 1967 واستمرت حتى 7 أغسطس عام 1970 فى 18 عملية عبور داخل وخلف خطوط القوات الإسرائيلية، وتمكن من تدمير 16 دبابة، و 11 مدرعة، و 2 بلدوزر، و 2 عربة جيب، و أتوبيس، كل هذا بمفرده، كما شارك رفاقه الابطال فى تدمير 6 طائرات إسرائيلية خلال هجومهم على مطار المليز .
أصيب بطلنا بصاروخ إسرائيلى ،ونتج عن إصابته بتر ساقيه اليمنى واليسرى وساعده الأيمن، كما فقد عينه اليمنى ،بالإضافة لجرح كبير غائر بالظهر
بعد تركيب الأطراف الصناعية رفض الرفد من الخدمة العسكرية، وواصل كفاحه وشارك فى معارك أكتوبر 1973، ويعد الجندى المصرى الوحيد الذى نال شرف التكريم من رؤساء جمهورية مصر العربية جمال عبد الناصر ومحمد أنورالسادات ومحمد حسنى مبارك، وأيضا الجندى الوحيد على مستوى العالم الذى قاتل وهو مصاب بنسبة عجز 90 %.
لُقب البطل "عبد الجواد محمد مسعد سويلم" بـ "بطل معارك الاستنزاف" و "الشهيد الحى" و "شيخ المحاربين"، ونحن نلقبه بـ "البطل الأسطورة
تحية إجلال وإعزاز وتقدير للبطل "عبد الجواد محمد مسعد سويلم"، الذى قدم من جسده بعض الأجزاء حتى لا تُقطع من أرض مصر ذرة رمل واحدة.
إشترك خلال معارك الاستنزاف التى بدأت فى 1 يوليو عام 1967 واستمرت حتى 7 أغسطس عام 1970 فى 18 عملية عبور داخل وخلف خطوط القوات الإسرائيلية، وتمكن من تدمير 16 دبابة، و 11 مدرعة، و 2 بلدوزر، و 2 عربة جيب، و أتوبيس، كل هذا بمفرده، كما شارك رفاقه الابطال فى تدمير 6 طائرات إسرائيلية خلال هجومهم على مطار المليز .
أصيب بطلنا بصاروخ إسرائيلى ،ونتج عن إصابته بتر ساقيه اليمنى واليسرى وساعده الأيمن، كما فقد عينه اليمنى ،بالإضافة لجرح كبير غائر بالظهر
بعد تركيب الأطراف الصناعية رفض الرفد من الخدمة العسكرية، وواصل كفاحه وشارك فى معارك أكتوبر 1973، ويعد الجندى المصرى الوحيد الذى نال شرف التكريم من رؤساء جمهورية مصر العربية جمال عبد الناصر ومحمد أنورالسادات ومحمد حسنى مبارك، وأيضا الجندى الوحيد على مستوى العالم الذى قاتل وهو مصاب بنسبة عجز 90 %.
لُقب البطل "عبد الجواد محمد مسعد سويلم" بـ "بطل معارك الاستنزاف" و "الشهيد الحى" و "شيخ المحاربين"، ونحن نلقبه بـ "البطل الأسطورة
تحية إجلال وإعزاز وتقدير للبطل "عبد الجواد محمد مسعد سويلم"، الذى قدم من جسده بعض الأجزاء حتى لا تُقطع من أرض مصر ذرة رمل واحدة.