ياحكام المسلمين آن الأوان أن تتحددوا وتنظروا الى دولة فلسطين المحتله بعين عربيه لا
إسرائيليه ولاأمريكيه.
هذا ما وصل اليه الصهاينه من حقاره وسفاله أن يوقفوا هذا الطفل الصغير ويرهبوه
بأسلحتهم.
وأنتم لاتعترضون ولا تفعلون شئ.
ياحكام المسلمين تخيلوا لو أن عمربن الخطاب رأى ماحدث لهذا الطفل فماذا كان سيفعل.
وأنتم لا تتحركون وتهابون إسرائيل أيها الجبناء المتخاذلون عن مسجدكم الأقصى الذى
أستباحه الصهاينه.
وأعراضنا التى هتكت وأرضنا التى سرقت.
وأنت أيها الرئيس المصرى حينما أعتليت كرسى الحكم رجع لنا الأمل فى عودة أرضنا
الينا ولكنك لم تفعل شئ.
أنت رئيس أكبر دوله عربيه أنت وجماعتك كان من المفروض أن تكونوا أول من يعلن الجهاد لإرجاع المسجد الأقصى.
ولكنك لم تفعل شئ.
وهاهم بقصفوننا الأن بطائراتهم وأنت لاتحرك ساكنآ.
عار عليك عار عليك عار عليك.
شاهدوا أيها العرب المسلمون وتخيلوا أن هذا الطفل أبنكم أو أخيكم